
الحديث عن صفقة هامة لكلا الجانبين
حيث ذكرت بعض المصادر أن "الصفقة المقبلة تتضمن الاتفاق على أن يدير معبر رفح من الجانب الفلسطيني موظفون فلسطينيون"، وذلك كما ذكرنا يعد خطوة هامة جدا في سياق الحفاظ على الأمن القومي المصري، والأمن الغذائي والصحي الفلسطيني من خلال المساعدات التي يتم إمدادها لقطاع غزة.