
الشروط المطلوبة لشغل الوظائف في المركز السعودي في وزارة الطاقة
أوضح المركز السعودي لكفاءة الطاقة الشروط اللازمة لشغل الوظائف المتاحة لديه، والتي تعتبر ضرورية لضمان تحقيق الأهداف المهنية للمركز وتعزيز كفاءة الطاقة في المملكة. تتضمن هذه الشروط ما يلي:- يجب أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وذلك لتعزيز الجهود المبذولة في دعم الكوادر الوطنية وتحقيق رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تمكين الشباب السعودي في مختلف القطاعات.
- يجب أن يتوفر لدى المتقدم المؤهل العلمي المناسب، إلى جانب الخبرة العملية والمهارات اللازمة، وكذلك الشهادات المهنية التي تتوافق مع متطلبات كل وظيفة. هذه المؤهلات تسهم في تمكين الأفراد من الاندماج الفعّال في بيئة العمل والمساهمة في تحقيق أهداف المركز.
- ينبغي أن تكون جميع الخبرات التي يمتلكها المتقدم ذات صلة مباشرة بمجال العمل للوظيفة التي يتم التقديم عليها. يشدد المركز على أهمية أن تكون الخبرات العملية السابقة متوافقة مع المهام والمسؤوليات المرتبطة بالوظائف الشاغرة، لضمان جودة الأداء والفعالية في تحقيق الأهداف المرجوة.
موعد التقديم للوظائف في المركز السعودي في وزارة الطاقة
أعلن المركز السعودي في وزارة الطاقة عن بدء فترة التقديم على الوظائف المتاحة لديه، حيث يمكن للمهتمين التقديم اعتبارًا من اليوم، الجمعة، الموافق 1446/04/01هـ، والذي يتزامن مع 2024/10/04م. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود المركز لتعزيز كفاءة الطاقة وتوظيف الكفاءات الوطنية في مجالات متعددة. تتيح هذه الفرصة أمام السعوديين والسعوديات المؤهلين فرصة التقدم للانضمام إلى فريق العمل في مركز يتبنى رؤية طموحة تسعى لتطوير قطاع الطاقة في المملكة. يُمكن للراغبين في التقديم زيارة الرابط التالي للقيام بإجراءات التسجيل، حيث سيتمكنون من ملء استمارة التقديم وتحميل المستندات المطلوبة بسهولة ويسر. إن فتح باب التقديم على هذه الوظائف يعكس التزام المركز السعودي في وزارة الطاقة بخلق بيئة عمل تفاعلية ومناسبة، تدعم الابتكار وتعزز من تنمية المهارات في قطاع الطاقة. نحث جميع المتقدمين على الالتزام بالمواعيد المحددة وتقديم كافة المستندات المطلوبة لضمان مشاركتهم في هذه الفرص المميزة.
وزير الطاقة السعودي يؤكد على أهمية التوازن بين النمو وأمن الطاقة
شدد وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. وأكد الأمير عبد العزيز طموح المملكة في أن تكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة عالمياً في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة. وجاءت تصريحات الأمير عبد العزيز خلال مشاركته في اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن مجموعة العشرين، بالإضافة إلى الاجتماع الوزاري الخامس عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري التاسع لمبادرة "مهمة الابتكار"، التي عُقدت في مدينة فوز دو إيغواسو، بالبرازيل، يومي الثالث والرابع من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري. تضمنت الاجتماعات مناقشة سياسات التحول إلى طاقة مستدامة، والانتقال العادل في مجال الطاقة، في إطار جهود مجموعة العشرين الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي بهدف تحقيق الاستدامة البيئية ودعم الابتكارات في مجالات الطاقة النظيفة. وفي سياق متصل، أكد وزير الطاقة على أهمية التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. كما أشار إلى ريادة المملكة في تقنيات الكربون، مؤكدًا الطموح الوطني لتكون قدوة في تطبيق تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ورائدة عالميًا في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة. وأوضح الأمير عبد العزيز أن المملكة تدعم مبادرة "غيغا طن بحلول 2030" لتحقيق الحياد الصفري، والتي تمثل نموذجًا للتعاون الدولي في مجال الطاقة النظيفة.الأمير عبد العزيز يستعرض جهود المملكة في إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة
