بعض مسببات الصداع النصفي وأفضل دواء الشقيقه
ولا تزال أسباب الصداع النصفي الرئيسية غير معروفة، مما يجعل من الصعب اختيار العلاج الأمثل لها، ولكن يُعتقد أن الإشارات التي تنشط العصب ثلاثي التوائم هي المسؤولة، وهذا العصب يُفرز السيروتونين والببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين، مما يؤدي إلى توسيع الأوعية الدموية في الدماغ والتي تسبب الألم، ومن بين أسباب الشقيقة المحتملة الآتي ذكره:
- الإجهاد النفسي.
- تناول بعض الأطعمة مثل الجبن والهوت دوغ التي تحفز حدوث الصداع النصفي.
- الإفراط في تناول الكافيين.
- التغيرات المناخية.
- التغيرات الهرمونية في دورة الحيض أو خلال سن اليأس أو الحمل.
- المحفزات الحسية مثل الأضواء الساطعة والأصوات العالية.
- التغيرات في نمط النوم.
- الإمساك.
- الاكتئاب.
- الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
- فرط النشاط.
- التهيج.
- تصلب الرقبة.
- التثاؤب.
ثانيا: مرحلة الأورة (اضطراب إدراكي للحواس):
بعض المرضى قد لا يمرون بتلك المرحلة، وتظهر الأعراض أحيانًا قبل أو خلال النوبة، مثل:
التغيرات البصرية مثل
- رؤية أشكال مختلفة ونقاط مضيئة.
- الانزعاج من الألوان والأصوات.
- النمنمة في الذراع أو الساق.
- مشاكل في الكلام أو اللغة.
- شم رائحة غريبة.
- وتستمر هذه الأعراض عادة من 20 إلى 60 دقيقة.
ثالثا: مرحلة حدوث الشقيقة:
حيث يبدأ المريض بالشعور بنوبة صداع نصفي بعد مرحلة الأورة، وإذا لم يتم معالجتها، يمكن أن تستمر هذه المرحلة من 4 إلى 72 ساعة، وتتضمن الأعراض:
- ألم شديد عادة على جانب واحد من الرأس.
- ألم نابض.
- الحساسية للضوء والأصوات والروائح.
- الغثيان والقيء.
- عدم وضوح الرؤية.
- الدوار، وقد يصاحبه أحيانًا الإغماء.