
- الباراسيتامول (Paracetamol): يعمل على منع وصول بعض المواد الكيميائية التي تسبب الشعور بالألم إلى الدماغ، ويساعد في خفض درجة الحرارة المرتفعة.
- كلورفينيرامين (Chlorpheniramine): يعمل كمزيل للاحتقان، يخفف الألم المرتبط باحتقان الجيوب الأنفية، ويجفف الأنف والصدر من السوائل والمخاط، مما يسهل عملية التنفس.
- السودوإيفدرين (Pseudoephedrine): يمنع ارتباط الهيستامين بمستقبلاته، مما يحد من العطس، سيلان الأنف، وادماع العينين.
بفضل هذه المكونات، يُعد فلودريكس علاجًا فعالًا لأعراض البرد والأنفلونزا واحتقان الجيوب الأنفية، مما يساعد المرضى على الشعور بالراحة بسرعة. استخدامات دواء فلودريكس
يستخدم دواء فلودريكس الذي يحتوي على باراسيتامول، كلورفينيرامين، وسودوايفيدرين بشكل شائع لعلاج نزلات البرد وتخفيف الأعراض المرتبطة بها، وكذلك للتخفيف من حساسية الأنف والحساسيات المختلفة. ومن بين الأعراض التي يخففها فلودريكس:- العطاس
- ارتفاع درجة الحرارة
- الحكة في الأنف أو الحلق
- الصداع
- سيلان الأنف
- إدماع العينين
- احتقان الأنف
- ألم واحتقان الجيوب الأنفية
- وجود حساسية شديدة لأي من مكونات الدواء.
- استخدام مثبطات أوكسيداز أحادي الأمين خلال الـ 14 يومًا السابقة.
- ارتفاع ضغط الدم غير المنضبط.
- الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا. احتياطات اثناء استخدام دواء فلودريكس قبل استخدام هذا الدواء، استشر طبيبك أو الصيدلي في الحالات التالية:
- إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم أو أي أمراض قلبية.
- إذا كنت تعاني من مرض في الكبد.
- إذا كنت تعاني من الربو القصبي.
- إذا كنت تعاني من قصور كلوي.
- إذا كنت تعاني أو سبق أن أصبت بقرحة هضمية.
- إذا كنت تعاني من حساسية تجاه أي من المكونات الخاصة بهذا الدواء.
- دوار
- جفاف الفم، أو الأنف، أو الحلق
- نعاس
- غثيان
- عصبية
- زيادة ضربات القلب
- صداع
- نزيف أنفي طفيف (رعاف) عند الاستخدام لأكثر من 6 أسابيع
- تقرح الأنف
- ألم في الحلق
- ضيق في التنفس

- تناول الدواء مع الطعام أو الحليب لتجنب التهيج الناتج عنه في المعدة.
- في حال نسيان جرعة من الدواء، يجب تناول الجرعة التالية في الموعد المحدد، دون مضاعفة الجرعة.
- يجب عدم زيادة الجرعة عن الكمية الموصوفة من قبل الطبيب لتجنب أي أضرار في الكبد.
- يفضل بلع القرص كاملاً مع كوب من الماء لضمان امتصاص كافة المكونات بشكل صحيح.
- يجب عدم استخدام هذا الدواء لمدة تزيد عن أسبوع بدون استشارة الطبيب، خاصة بالنسبة للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا، حيث يُنصح بعدم استخدامه لمدة تزيد عن 48 ساعة دون استشارة الطبيب.