سلوان موميكا يجدد حرق المصحف
وكانت قد منحت الشرطة السويدية الموافقة على تنظيم احتجاج قبالة مقر البرلمان، يتضمن خطوة حرق نسخ من المصحف، في خطوة أثارت التوترات الدبلوماسية بين السويد ودول الشرق الأوسط والعالم الإسلامي. وشهدت العلاقات بين السويد ودول الشرق الأوسط والعالم الإسلامي توترًا كبيرًا بعد تصاعد الاحتجاجات التي أقامها متطرفون وشهدت حرق المصحف. حيث اقتحم محتجون سفارة السويد في بغداد وأضرموا النيران فيها كتعبير عن رفضهم لهذه الأحداث المثيرة للجدل إضافة إلى استدعاء سفراء السويد وتسليمهم مذكرات احتجاج بعدة دول، علاوةً على خروج مظاهرات تندد بإجراءات الشرطة السويدية التي تمنح المتطرفون تراخيص لهذه الفعاليات.وكانت تقارير تحدثت أمس عن دراسة تقوم بها حكومتا السويد والدنمارك أيضًا لهذه الأوضاع وتعتزم دراسة سبل قانونية للحد من الاحتجاجات التي يتضمن حرق نسخ من الكتب المقدسة.#عاااجل الآن ..حرق المصحف الشريف من قبل الزنيم ( سلوان موميكا) امام البرلمان السويدي وبحماية الشرطة السويدية!! وتجمع عدد من المسلمين المحتجين على هذا الفعل أمام البرلمان السويدي رافعين القران الكريم وعلم العراق ????????
يهاجم ديني ليعبر عن حريته ، هذا يستحق الإع.دام#حرق_المصحف pic.twitter.com/MQSpNPR6Ut — Lina Alassil2 (@linaassil_assil) July 31, 2023

