في وقت كان ينتظر كثيرون قرارا واضحا من اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي ومعهم نظراء عرب من أجل عودة سوريا إلى الجامعة العربية ، إلا أن البيان جاء فضفاضا مع إشارات لتغير مواقف وفتح الباب أمام عودة دمشق للمحيط العربي وفق شروط، بينما يبقى الأهم ما دار في الكواليس والدور القطري لضرب حلم بشار الأسد بالعودة للبيت العربي.