بالفيديو|| مواطن سعودي ينقذ عائلة كويتية تعرضت لهجوم أمام مستشفى عام والشرطة تسانده

نشر في 05 يونيو, 2021 | 894 مشاهدة

تصدر هاشتاغ مواطن سعودي ينقذ عائلة كويتية، اليوم السبت، منصة التدوينات القصيرة "تويتر" بالمملكة، عقب تداول مقطع مصور يروي فيه الشاب السعودي ما حصل معه عند تواجده في الكويت. https://video.stepvideograph.net/wp-content/uploads/2021/06/مواطن_سعودي_ينقذ_عايله_كويتيه-طبعن-هذا-يوم-وصلت-الشرطة-وتم-القبض.mp4 https://twitter.com/Updateksa/status/1401184078066597889?s=19

- مواطن سعودي ينقذ عائلة كويتية

أشاد عدد من المغردين مع شجاعة الشاب الذي تدخل لمساعدة العائلة، ودشنوا وسماً تكريماً له حمل عنوان "مواطن سعودي ينقذ عايله كويتيه"، وتفاعل عدد واسع معه. https://twitter.com/ahmad50109/status/1401178870330662914?s=20 وفي التفاصيل، روى الشاب السعودي تفاصيل ما حصل معه، قائلاً: "أمس كنت أنا بالكويت، وتحديداً أمام مستشفى الفروانية عند قسم الطوارئ، تفاجأت بوجود حرمة قاعدة تصايح وتطلب النجدة، مشيرة إلى وجود شخص ركب السيارة وحاول سرقتها وبداخلها سيدة وولدها". https://twitter.com/AboAbdu7766/status/1401213097596141576?s=19 وأضاف: "بأنه تمكن من الإسراع والصعود للسيارة والقبض على السارق، وإنزاله من السيارة وأخذ المفتاح منه، وإغلاق الباب على السيدة وولدها". وأشار الشاب عبر حسابه الرسمي على "تويتر"، إلى أن هدفه من نشر الفيديو هو توجيه النصح للسائقين بعدم ترك أهلهم في السيارة وإبقاء مشتغلة. https://twitter.com/ahmad50109/status/1401206035633905664?s=19 وأبدى عدد من المغردين إعجابهم بعمل الشاب، مؤكدين بأن هذه الأفعال ليست غريبة عن المجتمع السعودي، حيث قال أحدهم: "السعوديين دايم أهل مواقف وفزعات الله يعز ملكنا وولي عهده ويحفظ خليجنا". https://twitter.com/zead_clou1/status/1401213977833709574?s=19 وعلّقت مغردة أُخرى، قائلةٍ: "مواطن سعودي ينقذ عايله كويتيه مو شيء جديد ع عيالنا… كفو منا… والله يحفظنا ويديم علينا نعمة الأمن والأمان". https://twitter.com/ms_faraola/status/1401211401939603459?s=19

مواضيع ذات صِلة : مجموعة من الشبان يطاردون فتيات في السعودية ومطالبات لمحاسبتهم

والجدير ذكره أن المجتمع السعودي، اتخذ مؤخراً من الوسوم على منصة "تويتر"، منبراً يعبرون من خلاله عما يدور من أحداث هامة في المجتمع، ووسيلة تواصل يعاقبون من خلالها المسيء ويثنون على المحسن، فضلاً عن اتخاذه مجالاً للتوعية الاجتماعية.