- زعيم كوريا الشمالية يعدم مسؤولاً لديه
ووفقاً للصحيفة، فإن أونغ، أعدم مسؤولاً كان قائماً على تشييد مستشفى بيونغ يانغ العام، والتي وضع الزعيم الكوري بنفسه حجر أساسها وسط ضجة كبيرة في مارس / أذار من العام الماضي ، مطالباً ببناء المنشأة في أكثر من 6 أشهر بقليل. لكن الموعد النهائي الذي حدده جاء وذهب دون افتتاح كبير، وسط شائعات بأن المبنى المكتمل كان عبارة عن مبنى فارغ يفتقر إلى المعدات الطبية الأساسية وكان مسؤولاً حزبياً اقتراح حل بديل يتعارض مع رؤية كيم جونغ أون للمستشفى، وأحضر معدات طبية صينية، وتم إلقاء اللوم على المسؤول عندما اكتشف كيم جونغ أون "الغاضب" الأمر.
وذكرت صحيفة "ديلي إن كيه" الكورية الجنوبية أن الطاغية أراد أن تكون المنشأة مجهزة بمعدات طبية من أوروبا.
وقالت صحيفة ذاتها: "إن الرجل المدان هو نائب مدير بوزارة الخارجية، وكان يبلغ من العمر 50 عاماً، وكان مسؤولاً عن الاستيراد والتصدير، كما تم عزل مسؤول تنفيذي بوزارة الصحة.
وبحسب الصحيفة، فإن كيم جونغ أون، الذي قضى جزءًا من طفولته في سويسرا، يعتقد أن المعدات الأوروبية الصنع هي من أعلى مستويات الجودة.
لذلك خصص الحزب ميزانية كبيرة لتأسيس المستشفى بما يتماشى مع رغباته.
وكان المحلل في شؤون كوريا الشمالية، مارتين ويليامز، الذي ظل يراقب بناء المستشفى عبر صور الأقمار الصناعية، في يناير / كانون الثاني، قال: "إن الحصول على المعدات الطبية هو المشكلة على ما يبدو".
والجدير ذكره أن الزعيم الكوري الشمالي، كان قد أمر بفتح المستشفى في الأصل بفتح المستشفى بحلول 10 أكتوبر / تشرين الأول عام 2020 - الذكرى 75 ليوم تأسيس الحزب الحاكم.
[divider style="solid" top="20" bottom="20"]
تابع المزيد:
)) تقارير تكشف الحياة السرية الفارهة لزوجة كيم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية
)) بالفيديو||في الهند الوضع لا يصدق.. هنديان ينقلان جثة والدتهما على دراجة نارية بعد وفاتها بالوباء
