اقرأ أيضاً : استنجدت بــ”أسماء الأسد” لمساعدتها في فضح “انتهاكات” دار للأيتام بدمشق… فاعتقلتها قوّات النظام (فيديو)
وكانت "أسماء الأسد" قدّ كثّفت من ظهورها الإعلامي، منذ تبدل الموازين السياسية والميدانية لصالح النظام السوريّ، بفعل التدخل الروسي، وبعد موت "أنيسة مخلوف"، والدة بشار، مطلع العام 2016، ولم تنقطع عنه حتى في أوج "أزمتها الصحية"، مستغلةً جميع الأنشطة ذات الطابع الإنساني، وظهرت بمظهر المدافع عن حقوق الناس، والمتابع لشؤونهم الاجتماعية. ونقل التقرير عن مراقبون، بأنّ "أسماء" بدأت بتعزيز نفوذها عبر إمساكها بمفاصل الدولة، من خلال وضع المقربين منها في مواقع حساسة، وإعدادهم لتسلم مناصب مستقبلية، إضافةً إلى ربط شخصيات صحافية ومواقع إعلامية بها مباشرة وتقديم الدعم المادي والمعنوي لتلك الجهات والأسماء.اقرأ أيضاً : ماذا تفعل زوجة رأس النظام السوري “أسماء الأسد” بالغوطة الشرقية؟
