وحضرت ايفانكا ترامب ندوة بمقر الأمم المتحدة في نيويورك حول حرية الأديان، والمثير للجدل، والذي أصبح محل انتقاد العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الملابس التي ظهرت فيها.
حيث ارتدت قميصًا أزرق اللون وتنورة بيضاء زينتها بعض الأزهار، الأمر الذي دفع بمغردين للاستشهاد بتغريدة أرشيفية لترامب عام 2011 انتقد فيها سياسي أمريكي ظهر أمام الكونغرس بـ "حلمات بارزة".
وكانت إيفانكا ترامب، قررت منتصف العام 2018 وقف نشاط شركة الأزياء الخاصة بها، لتواصل العمل في مجال السياسة، كأحد كبار المستشارين لوالدها، وذلك بعد ضجة خروقات محتملة لقوانين الأخلاق، الأمر الذي كان ليتعارض مع دورها كمستشارة في البيت الأبيض.
وسبق وواجهت إيفانكا موجة من الانتقادات اللاذعة، بسبب فستان ارتدته في حفل عشاء في نادي ألفالفا السنوي، عشية إصدار والدها قرارًا يقضي بتطبيق إجراءات تدقيق لاستقبال اللاجئين.
