بيتكوين: 113,742.36 الدولار/ليرة تركية: 40.90 الدولار/ليرة سورية: 12,909.24 الدولار/دينار جزائري: 129.80 الدولار/جنيه مصري: 48.37 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا
سوريا
مصر
مصر
ليبيا
ليبيا
لبنان
لبنان
قطر
قطر
المغرب
المغرب
الكويت
الكويت
العراق
العراق
السودان
السودان
الاردن
الاردن
السعودية
السعودية
الجزائر
الجزائر
الامارات
الامارات
اخبار سوريا

أسامة أبو زيد .. يتعرض للضرب بسبب زيارته لقنصلية النظام.

أسامة أبو زيد .. يتعرض للضرب بسبب زيارته لقنصلية النظام.
تعرض المعارض أسامة أبو زيد، مدير العلاقات العامة في تلفزيون سوريا، للاعتداء من قبل موظفي قنصلية النظام السوري في إسطنبول. وقال أبو زيد في تغريدة له على تويتر، "تم الإعتداء والتهجم علي جسديًا ولفظيًا من قبل موظفي القنصلية السورية في إسطنبول، هذه القنصلية التي يفترض أن تقدم الخدمات لأبناء الشعب السوري في تركيا عبارة عن فرع مخابرات ومركز تشبيح". https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10157150325845155&set=a.10150685116320155&type=3&theater وفي بث مباشر لاحق، قال أبو زيد إن الإعتداء عليه تم بسبب وجود علم الثورة السورية على شكل سوار في اليد، وأنه قام باستدعاء الشرطة التركية للتحقيق في الواقعة. وفي تغريدة أخرى أضاف، بأنه تقدم بشكوى للشرطة ودخلوا إلى القنصلية للتعرف على الأشخاص الذين قاموا بالاعتداء، معتقدين أنه بإمكانهم ممارسة التشبيح في تركيا. وأشار إلى أنه مستعد أن يخسر كل شيء مقابل المضي في هذه الدعوى حتى تتوقف عملية إذلال السوريين المقيمين في تركيا. من جهتهم تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الحدث، وتباينت آراؤهم، حيث لام البعض أبو زيد على ما فعله قائلين: - "هو لو يخجل من نفسه كان مادخل عالقنصلية وهو يعرف الي بداخلها لمين تابعين" و " وهو ليش حتى يدخل على قنصلية نظام ؟؟؟؟ سبحان الله ناس بتشتري لنفسها إهانة شرى". - " مع أن المفترض بهم استقبالك بالورود، فقد قدمت لهم خدمات كثيرة في أستانا وغيرها. أليس كذلك؟" " أنا متفاجئ إنك متفاجئ!!!!"، "شو مستني منهم يحترموه يعني والله غريب ياخاي" واستنكر البعض هذه الممارسات مشجعين أبو زيد على ما فعله. الجدير بالذكر أن دول العالم ما تزال تعترف بسفارات وقنصليات نظام الأسد كمصدر وحيد لوثائق السوريين، الأمر الذي يدفع بالمعارضين السوريين لمراجعة تلك القنصليات والسفارات لاستخراج الاوراق الضرورية لاقامتهم في الخارج. https://twitter.com/oabozayd/status/1148544994468388865
المقال التالي المقال السابق
0