كما خرجت مظاهرة في الحجر الأسود أمس الثلاثاء، وجالت أحياءه وصولاً للتضامن في دعوة من المشاركين فيها لإخماد الفتنة وحقن الدماء على حد وصفهم.
يأتي ذلك بعد محاصرة بعض كتائب الجيش الحر لمقرات فصيل الدولة الإسلامية في الحجر الأسود منذ أكثر من شهر، وعدم الوصول إلى أي حل يقضي بتسليم مقاتلي فصيل الدولة الإسلامية لأنفسهم وسلاحهم للهيئة الشرعية في جنوب دمشق.
