بيتكوين: 116,187.94 الدولار/ليرة تركية: 40.90 الدولار/ليرة سورية: 12,905.13 الدولار/دينار جزائري: 129.70 الدولار/جنيه مصري: 48.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا
سوريا
مصر
مصر
ليبيا
ليبيا
لبنان
لبنان
قطر
قطر
المغرب
المغرب
الكويت
الكويت
العراق
العراق
السودان
السودان
الاردن
الاردن
السعودية
السعودية
الجزائر
الجزائر
الامارات
الامارات
ملخص أحداث سوريا اليومي اخبار سوريا

عاجل|| المعارضة تُسيطر على سجن صيدنايا وتُطلق سراح مئات السجناء منه

عاجل|| المعارضة تُسيطر على سجن صيدنايا وتُطلق سراح مئات السجناء منه
أفادت قوات إدارة العمليات العسكرية التابعة لفصائل المعارضة المسلحة بأنها تمكنت من السيطرة على أول نقطة دفاعية في محيط سجن صيدنايا العسكري، مؤكدة سقوط السجن في قبضتها.
في ذات السياق، أفاد مصدران من فصائل المعارضة المسلحة السورية لوكالة "رويترز" بأن قوات المعارضة سيطرت على سجن حمص المركزي وأطلقت سراح مئات السجناء. وأشار مصدر آخر إلى أن فصائل المعارضة بدأت بالتوغل بشكل أوسع داخل مدينة حمص بعد أن تمكنت من اختراق دفاعات الجيش عبر البوابة الشرقية للمدينة. تطور أحداث سوريا.. فصائل مسلحة تقتحم سجن
يُعتبر سجن صيدنايا واحدًا من أبرز السجون التي أثارت الرعب والجدل على مدى السنوات الماضية، ويقع بالقرب من العاصمة السورية دمشق. هذا السجن تجاوز كونه مجرد مركز احتجاز ليصبح رمزًا للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبها النظام السوري بحق معتقليه. غالبية المحتجزين كانوا من المعارضين السياسيين، والنشطاء، وحتى المدنيين الأبرياء الذين وجدوا أنفسهم ضحايا لآلة القمع. اشتهر سجن صيدنايا بلقب "المسلخ البشري"، بسبب المعاملة الوحشية التي تعرض لها السجناء، والتي تضمنت التعذيب الممنهج والإعدام الجماعي، ما أدى إلى وفاة الآلاف في ظروف مأساوية. [video width="576" height="1036" mp4="https://stepagency-sy.net/nfiles/2024/12/1.mp4"][/video]

تاريخ سجن صيدنايا: رمز للقمع والانتهاكات

سجن صيدنايا، السجن العسكري الذي تديره الحكومة السورية، يعود إلى مراحل مبكرة من تاريخ البلاد كمرفق للاحتجاز. إلا أنه برز بشكل ملحوظ منذ اندلاع الحرب الأهلية السورية عام 2011، حيث تحول إلى أحد أبرز مراكز اعتقال المعارضين السياسيين والمدنيين المتهمين بتهديد النظام الحاكم. على مدار العقد الماضي، أصبح السجن سيئ السمعة بسبب الانتهاكات الجسيمة التي شهدها. وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، يُقدر أن أكثر من 30,000 معتقل قد لقوا حتفهم داخل السجن منذ بداية الصراع، نتيجة للتعذيب الوحشي والإعدامات الجماعية التي جرت في ظروف لا تمت للإنسانية بصلة. هذا السجن، الذي يُطلق عليه لقب "المسلخ البشري"، أصبح رمزًا للرعب والقمع الممنهج، مجسّدًا معاناة الآلاف من الأبرياء والمعتقلين.
تابع أيضا: فيديو متداول يوثق لحظات من جامع خالد بن الوليد في حمص بعد تحرير المدينة
المقال التالي المقال السابق
0