"أما الآن ... كفى!"
قالت سهير، "لقد بلغت هذه الإتهامات، وبلغَ من يطلقها، حدّا من الصفاقة باتَ يسيءُ إلى أهلي وعائلتي وأصدقائي، وإلى ذكرى والدي الدكتور جمال الأتاسي، ولهذا أخترت الردّ الآن كُرمى لهم ولحقّهم عليّ". واعترفت لمروجي هذه الشائعات وناقليها قائلة، "إنكم قد تسببتم بعزلتي وجمودي، سواء في الحياة الاجتماعية أو مواقع التواصل الافتراضي. كما أنكم أرهبتم أصدقائي ومنعتوهم من الدفاع عن الحقائق التي يعرفونها،