
موقف جيل دوفير تجاه القضية الفلسطينية
برز جيل دوفير بدعمه القوي للقضية الفلسطينية، حيث بدأ منذ عام 2009 نضاله القانوني للاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة. كما قدم عدة شكاوى ضد إسرائيل أمام المحكمة الجنائية الدولية، كان أبرزها في عام 2023، متهمًا إسرائيل بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية في قطاع غزة، وفقًا لتقرير نشرته قناة الجزيرة الفضائية. أنشأ جيل دوفر لجنة المحامين الدولية، التي لعبت دورًا محوريًا في إقناع المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرات اعتقال في نوفمبر/تشرين الثاني بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت. عمل جيل دوفر محاميًا لمنظمة تسعى لحماية حقوق المسلمين ومكافحة التمييز العنصري والإسلاموفوبيا. قدم الاستشارات القانونية ومثّل التنظيمات الإسلامية، بما في ذلك "المسجد الكبير في ليون"، بعد أن صنفته وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) كموقع "مزعوم لتجنيد التنظيمات الإرهابية". كان دوفر أيضًا معروفًا بدفاعه المستمر عن القضية الفلسطينية، حيث بدأ نضاله في الهيئات القضائية الدولية منذ عام 2009 للمطالبة بالاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة.
أشهر مقالاته
خلال مسيرته المهنية التي امتدت لأكثر من ثلاثين عامًا، قام جيل دوفر بتأليف نحو 260 مقالًا في مجال القانون الطبي، نشرها في مجلات أكاديمية مرموقة. كما قام بتأليف العديد من الكتب، منها:- "حقوق الرعاية" عام 1995.
- "المسؤولية الطبية والحق في الرعاية الطبية" عام 1999.
- "مسؤولية الممرضة" عام 2000.
- "الشريعة الإسلامية والدين" عام 2005.
- "القانون والإسلام في فرنسا" عام 2005.
- "كود فيشي" عام 2008.
- "رسالة من محامٍ إلى صديقته الممرضة" عام 2013.
- "ستكون القدس الشرقية تحت حماية القانون الدولي في عام 2022".