الجاسوسة هوي
جاسوسة جمعت من التناقضات ما لم يسبقها إليه جاسوس أو عميل فهي كانت فتاة كورية شِمالية مشبعة بأفكار ديكتاتوريات بيونغ يانغ ويداها ملطختان بدماء 115 شخصاً قتلتهم بدم بارد لكنها هي ذاتها اليوم أم حنون وامرأة ومواطنة صالحة في كوريا الجنوبية بعد أن غفرت لها سيوول جريمتها وعفت عنها بل حتى أنها منحتها جنسيتها، لكن أرواح الضحايا ما زالت تلاحقها، ما القصة!؟