نوبات العطاس
لم يعد العطاس أمراً عادياً في زمن كورونا، حيث بات واحداً من علامات الإصابة بها، ولذا لم يعد موقفاً محرجاً فقط، بل صار أمراً مخيفاً يحاول الأشخاص تفادي حدوثه وخاصة أمام الآخرين. أفاد الأطباء أن العطاس هو أحد خطوط الدفاع للجسم ضد البكتيريا الغريبة، وهو فعل انعكاسي يتوقف من تلقاء نفسه، ولكن في بعض الحالات حتى محفز صغير يصبح سببا لحالة مستمرة من العطاس، وهذا الأمر بدوره يسبب إزعاجاً كبيراً للشخص. بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الذين يتعرضون لنوبة مستمرة من العطاس، فإن تحديد المحفز يساعد بشكل كبير في الحصول على العلاج المناسب.
تناول العسل
تشير العديد من الدراسات إلى أن العسل يمكن أن يساعد في منع العطاس المرتبط بالبرد والإنفلونزا، إذ أن تناول ملعقة صغيرة من العسل يساعد على تقليل الالتهاب ويوفر راحة فورية، ولكن في حال كان العطاس ناجما عن وجود محفز مسبب للحساسية، قد لا يكون العسل خياراً مثالياً.