هادي البحرة يرى سوريا أمام احتمالين
وفي حديث أجراه مع موقع "مركز مسارات للحوار والتنمية السياسية"، قال البحرة، إنّ منع الولايات المتحدة لقوات النظام السوري وداعميه من تحقيق أيّ حسمٍ عسكري، وإبقاء العملية السياسية حية، مع العمل على المسارات الاقتصادية والقانونية والدبلوماسية، إلى جانب عامل المتغيرات في سياسات الإدارات الجديدة للدول، سوف يخلق ظروفاً جديدة في الملف السوري، والتي ستؤدي إلى احتمالين.اللجنة الدستورية هي الاحتمال الأول
وبيّن الرئيس المشترك للجنة الدستورية السورية عن وفد المعارضة، أن الاحتمال الأول، هو خلق واقع دولي وإقليمي جديد يدفع العملية السياسية لتنفيذ القرار 2254 بشكل كامل وصارم.اقرأ أيضاً: نقطة جدلية وهامّة قد يستغلها الأسد.. هادي البحرة يكشف الفرق بين "الدستورية" وتطبيق القرار 2254
الاحتمال السيئ الذي ينتظر السوريين
واعتبر