بيتكوين: 116,464.71 الدولار/ليرة تركية: 40.90 الدولار/ليرة سورية: 12,905.13 الدولار/دينار جزائري: 129.70 الدولار/جنيه مصري: 48.31 الدولار/ريال سعودي: 3.75
قصص الأخبار
سوريا
سوريا
مصر
مصر
ليبيا
ليبيا
لبنان
لبنان
قطر
قطر
المغرب
المغرب
الكويت
الكويت
العراق
العراق
السودان
السودان
الاردن
الاردن
السعودية
السعودية
الجزائر
الجزائر
الامارات
الامارات
سلايد رئيسي اخبار سوريا

18 مليون يورو غير واضح سُبل انفاقها.. ومطالبات لرئيس هيئة التفاوض نصر الحريري بالكشف عنها

18 مليون يورو غير واضح سُبل انفاقها.. ومطالبات لرئيس هيئة التفاوض نصر الحريري بالكشف عنها

مكتب جنيف تابع لـ هيئة التفاوض السورية برئاسة نصر الحريري

فتح إعلاميون وحقوقيون سوريون، في الآونة الأخيرة، ملف مبالغ مالية بملايين الدولارات وصلت إلى مكتب جنيف التابع لـ هيئة التفاوض السورية، ولم يتم توضيح سبل إنفاقها. وكشفت الصحفية والحقوقية السورية، بهية مارديني، على حسابها في منصة "فيس بوك" عن رسالة قدمها أعضاء بـ هيئة التفاوض للرئيس الأسبق بالهيئة، نصر الحريري، يطالبونه فيها بالشفافية حول مكتب جنيف. وأردفت مارديني بأنَّ الحريري سيغادر منصبه، ويسلمه لأنس العبدة، لذا من الواجب توحيد الأصوات للشفافية بملف مكتب جنيف بشكل خاص، والملفات العالقة عمومًا، حرصًا على مؤسسات المعارضة والثورة. وفي منشور آخر، نوّهت مارديني إلى أنَّ العمل على هذه الملفات لا يكون وثائق ومصادر مشيرًة إلى أنَّ مكتب جنيف المسؤول عن استلام الدعم الأوروبي لتمويل الجامعات بالشمال السوري وصله على مدار عامين مبالغًا تقدر بـ 18 مليون يورو. ومن الواجب الكشف عن مصدر هذه الأموال وإلى أين اتجهت ومن هي الجهات التي استفادت منها، بشكل محترم وبدون أي اتهام أو تشكيك أو تخوين. [caption id="attachment_301618" align="alignnone" width="2402"]ومطالبات لرئيس هيئة التفاوض نصر الحريري بالكشف عنها ومطالبات لرئيس هيئة التفاوض نصر الحريري بالكشف عنها[/caption]

من هي بهية مارديني

كاتبة وصحفية وإعلامية سورية حائزة على ماجستير في القانون الدولي، ويعرف عنها مواقفها تجاه الثورة السورية والقضايا المتعلقة بها من ملفات المعتقلات السوريات وإلفاء محكمة أمن الدولة العليا وغيرها. إلى جانب إسهامها بإطلاق تيارات ومنظمات وتحالفات سورية وإقليمية ودولية كاللجنة العربية لحرية الرأي والتعبير والمنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا والتحالف العربي من أجل دارفور.
المقال التالي المقال السابق
0