
The Hunt
تقييم موقع IMDb العالمي: 6.4/10
لن تجد هنا أبطالًا رأيتهم كثيرًا على الشاشات أو تابعتهم على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
أغلب الموجودون هنا وجوه جديد، لكن في الواقع، الناتج النهائي جيد جدًا. وهذا يرجع للقصة ذات الأبعاد المحدودة، والحماس المتصاعد.
وكالعادة، أغلب أفلام الأكشن، تكون أيضًا أفلام رعب. وهذا الفيلم يتميز في ذلك التصنيف فعلًا. لماذا؟
لأن القصة مأخوذة عن أفلام أخرى كثيرة ناجحة بالفعل، لكن مع وضع لمسات سحرية للغاية.
أفلام الأكشن
تتحدث القصة عن 12 شخصًا، يستيقظون فجأة في مكانٍ غريبٍ لا يعلمون ما هو، وكيف أتوا إليه حتى. كل ما يعرفوه هو أنهم هنا لغرض، وهذا الغرض لا يبدو حسنًا على الإطلاق. سرعان ما تتصاعد الأحداث ويظهر لنا أنهم جميعًا جزء من لعبة كبيرة تهدف للتسلية والمرح. إنهم مجرد فئران تجري في متاهة مصنوعة من قبل آخرين، وعليهم قتل بعضهم البعض من أجل النجاة. ما قصة اللعبة؟ وما قصة الـ 12؟ هذا ما ستعرفوه عند مشاهدة الفيلم. [divider style="solid" top="20" bottom="20"]Bloodshot
[divider style="solid" top="20" bottom="20"] تقييم موقع IMDb العالمي: 5.7/10 بينما عاد ذا روك لشباك التذاكر بفضل الجزء الجديد من فيلم (جومانجي) بالفترة الأخيرة، يجب أيضًا أن يعود فان ديزل للساحة مرة أخرى. في الواقع لا أعلم لماذا يقترن ذا روك وفان ديزل سويًّا بعقلي، ربما الرابط هو العضلات والغضب المستمر. وبالمناسبة، أجل، هذا ليس عملًا جديدًا من سلسلة Fast and Furious. إنه فيلم جديد تمامًا، بقصة جديدة تمامًا. تتحدث قصة الفيلم عن محارب قوي، وقوته للأسف لم تُسعفه بينما هو يغرق بآتون الحرب. مات في النهاية، لكن بفضل التكنولوجيا، تمكن من العودة للحياة. وهذه المرة، لديه قدرات خارقة. مثل العضلات القوية للغاية، والقدرة غير الطبيعية على الشفاء السريع من الجروح. تبدأ القصة فعليًّا عندما يستغل البطل قدراته الجديدة، للبحث عن الشخص الذي قتله (أو الذي يعتقد أنه قتله). حتى تتصاعد الحبكة لنصل إلى سؤال واحد ونهائي: “هل يمكن الوثوق في أي معلومة تُقال لنا فعلًا؟”. [divider style="solid" top="20" bottom="20"]أفضل أفلام أكشن لشهر فبراير
VFW
تقييم موقع IMDb العالمي: 6.2/10 هذا الفيلم لا يندرج فقط أسفل تصنيف الأكشن، أيضًا يندرج أسفل تصنيف الرعب. الفيلم يمتاز ببساطة القصة، وكذلك بساطة أماكن القصة. حسنًا، سنعمل على تفسير الأمر الآن. قصة الفيلم تدور حول مجموعة من المحاربين القدامى الذين يقضون الوقت في مقرٍ للمحاربين القدامى في الأساس. لكن الأحداث لا تقف عند هذا الحد، ليست هادئة على الدوام. فجأة تنقلب الأمور رأسًا على عقب عندما يدخل عليهم مراهق مذعور، يحاول الهرب من تاجر مخدرات يريد قتله. ومن هنا تبدأ القصة التي يكون هدفها الوحيد هو حماية الطفل، وبالتالي حماية المقرّ نفسه، ولهذا تدور أغلب أحداث الفيلم في مكان واحد.السؤال الأهم هنا: “هل عصابة تاجر مخدرات بنفس بأس وقوّة من حاربوا فعلًا؟”. حسنًا، الإجابة المنطقية لا. لكن أعتقد أنك ستُغيِّر رأيك عندما تعرف أن رجال عصابته، مُعدّلون جسديًّا![divider style="solid" top="20" bottom="20"]