وذكر شهود عيان، أنَّ أقرباء العائلة والمؤلفين من ٣ أشخاص، كانوا آخر من قاموا بزيارة منزل المغدور أمس الجمعة، عند الساعة الثامنة مساءًا.
كما ذكر شخص في البناء التي تقيم به العائلة، أنَّ نفس الأشخاص عادوا ليلاً بحدود الساعة الثانية بعد منتصف الليل، وبحسب ماقاله بأنه شعر بأمور غير اعتيادية فقام بالاتصال بالقوى الأمنية التي اقتحمت المنزل، وكشفت الحادثة، حيث عثرت الشرطة على الأم موضوعة داخل الحمام.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تمَّ استدعاء فريق "التهديدات النووية البيولوجية الإشعاعية"، لتحديد وجود نوعية مادة “السيانيد” الموجودة في الشقة.
وما زالت التحقيقات جارية للكشف عن ملابسات الجريمة.
