إقرأ المزيد:
سورية تحصد جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان عالمي “دمار القصير” ديكور لفيلم لبناني يروج لحرب حزب الله
وأضاف ماكاهيل أن الأم توجه رسالة من خلال الفيلم إلى ابنتها سما، وعلى وقع الغارات والصواريخ وأصوات الرصاص في مدينة حلب، تحكي لابنتها ماذا يحدث ولماذا، بينما يتعرف المشاهد على القصة تدريجيًا. ولفت إلى أنَّ الفيلم يجذب المشاهد من المشهد الأول إلى عمق الحدث، حيث اعتادت وعد أن تصطحب كاميرتها في كل مكان منذ العام 2012، لتوثق الاحتجاجات ضد بشار الأسد، واستمرت في تصوير كل الأحداث في حلب حتى وقعت تحت الحصار. ويقول كاتب المقال، إن الفيلم سيبقى في الذاكرة السينمائية "كدليل على العجز الدولي وعلى سلوك بشار الأسد البربري، وكذلك سيبقى في الذاكرة شاهدًا على قدرة السينما على أن تفطر قلب المشاهدين وتذيب أرواحهم". https://youtu.be/0815D4m2C8o