و قالت غرفة العمليات في بيانها : إنّ " الخطوة الأولى ستكون مدينة الباب و ريفها بالاشتراك مع المؤسسات الأمنية، لذلك يطلب من جميع الفصائل العسكرية تنفيذ القرارات و تسليم المطلوبين تحت طائلة المحسابة، لمن تتهاون ، لأنّ هدف الحملة إرساء الأمن و الاستقرار لكامل المنطقة " .
و طالبت في بيان مقتضب بتسليم قائمة من المطلوبين و تقديمهم إلى المحكمة العسكري و هم : ( أحمد الخزمة الملقب بالحوت مع مجموعته - خالد عثمان الملقب بالهري مع مجموعته - مهند مكرة محمد عبد الفتاح البوشي مع مجموعته - محمود عبد الفتاح البوشي أحمد النجار الملقب بأبو عذاب مع مجموعته - عشتي النجار / تاجر مخدرات -خالد الفارس / تاجر مخدرات ) . حيث اعتبرت حوار كلس هؤلاء المطلوبين أهداف مشروعة لقوات المعارضة لتواتر تهم الفساد ضدهم .
