قالت الشرطة الإسرائيلية اليوم الخميس إنها قتلت فلسطينياً بعدما فتح النار على القوات الأمنية المتمركزة في المدينة القديمة في القدس مما أسفر عن إصابة شرطي بجروح طفيفة.
ونشرت الشرطة تسجيلاً مصوراً للرجل المقتول أثناء هجومه على قوات الأمن الإسرائيلية عن قرب مستخدماً مسدس يد.
طالبت الحكومة الإيطالية الأحد بإطلاق سراح الباحث والناشط الحقوقي المصري باتريك زكي، وعبرت عن “قلق مبرر” من تعرضه للتعذيب على يد الأمن المصري.
واوقف زكي (27 عاما) في مطار القاهرة مساء الجمعة، وهو طالب في جامعة بولونيا الإيطالية عاد الى مصر في زيارة عائلية.
واتهم الشاب ب”الاخلال بالأمن القومي” و”إشاعة أخبار وبيانات كاذبة”، وفق ما قالت السبت منظمة غير حكومية ومصادر قضائية مصرية.
وعبّر وزير الدولة للتعليم بيبي دي كريستوفارو في بيان الأحد عن “قلقه العميق على باتريك زكي، مع قلق مبرر من تعرض الباحث المصري الشاب الذي يدرس في جامعة بولونيا، لتوقيف تعسفي غير مبرر وأن يكون ضحية جديدة لعنف وسوء معاملة قوات الأمن المصرية”.
وأضاف البيان “على حكومتنا والدول الأخرى الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التحرك فورا لمطالبة الحكومة المصرية بإطلاق سراح زكي”.
أعلن رئيس الوزراء التايلاندي برايوت شان-أو-شا الأحد أن المجزرة التي ارتكبها جندي في شمال شرق البلاد أسفرت عن سقوط 27 قتيلا بمن فيهم المهاجم، موضحا أنه حدث “غير مسبوق” في البلاد.
وقال رئيس الوزراء في مؤتمر صحافي في مستشفى ناخون راتشاسيما الذي نُقل إليه ضحايا إطلاق النار في مركز تجاري في المدينة “إنه أمر غير مسبوق في تايلاند وأريد أن تكون هذه آخر أزمة من هذا النوع نشهدها”.
وأضاف أن دوافع مطلق النار “شخصية” ومرتبطة بنزاع حول “بيع منزل”.
نقلت وسائل إعلامٍ إسرائيلية، اليوم الأحد، عن وزير الدفاع الإسرائيلي، نفتالي بينيت، تعهده بتكثيف جهود بلاده في مواجهة إيران عسكرياً بسوريا، وذلك تعليقاً على الغارات الجوية الأخيرة التي طالت في وقتٍ سابق من الأسبوع الجاري محيط دمشق.
وجاء كلام بينيت، في خطابٍ انتخابي ألقاه يوم أمس السبت، بالعاصمة الإسرائيلية تل أبيب، قائلاً: “أفادت وسائل إعلام أجنبية الأسبوع الجاري بأن 23 سورياً وإيرانياً قتلوا هناك، وهذه أعداد كبيرة، وسنفعل أكثر فأكثر كي تتحول سوريا إلى فيتنام خاصة بهم [الإيرانيين]”، وفقاً لما نقلته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
، إنَّ بلاده بصدد تنفيذ خططها العسكرية في إدلب في حال لم يستجب النظام السوري للمهلة التي منحها الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وأكد الوزير التركي، قائلاً: “إذا لم يلتزم النظام بالمهلة المحددة حتى نهاية الشهر الحالي، فسنبطق الخطة (ب) والخطة (ج)”.
وأوضح آكار، أن المقصود بالخطة “ب” هي أنهم في السابق عندما تحدثوا مع شركائهم (في إشارةٍ منه إلى أمريكا) بشأن إبعاد من وصفهم بـ “الإرهابيين” عن الحدود التركية، ولم يتم الرّد على طلبهم، قام الجيش التركي بتنفيذ عمليات “درع الفرات” و”غصن الزيتون” في ريف حلب و”نبع السلام” بريف الحسكة، في تلميحٍ صريح منه بتنفيذ عمل عسكري مرتقب، وفقاً لما نقلته الصحيفة.
جدد مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية، علي أكبر ولايتي، توعده للقوات الأمريكية بالمنطقة بالطرد بالقوّة من العراق وسوريا، إذا لم يخرجوا سلماً.
وقال ولايتي: “على الأمريكيين أن يدركوا أنهم خارجون من العراق لا محالة.. وصل زمن التواجد العسكري الأمريكي في العراق وسوريا إلى نهايته، ومن ثم سيأتي دور طرد الأمريكيين من أفغانستان”.
وبيّن أنّ إنهاء التواجد العسكري للولايات المتحدة في العراق سيؤدي إلى إنهاء تواجدها في سوريا، وأنّ الأمريكيين سيخرجون من هذين البلدين “قريباً”.